أقام معهد البيان لإعداد معلمات القرآن بالخرج حملة حول خلق الحياء، وتأتي هذه الحملة استكمالاً لما يهدف له المعهد من حفظ كتاب الله، ودراسة التجويد والعلوم الشرعية، وتعزيز القيم الفاضلة في نفوس دارساته وذلك لتخريج دارسات مستوفيات لجوانب القرآن والعلوم الشرعية والأخلاق بإذن الله، ممتثلات لحديث النبي صلى الله عليه سلم: "كان خلقه القرآن"
*
انطلقت الحملة يوم الأحد 1439/6/8 هـ في فترة الاستراحة للطالبات بالتعاون بين طالبات المستوى الرابع، واستمرت لمدة أسبوع بأنشطة ولقاءات وبرامج متنوعة تحت شعار "كله بخير"، وتضمن الحديث التذكير بفضل الحياء وفضائله استدلالًا بأقوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتعريجاً على أن أولى الحياء هو أن يستحي العبد من الله تعالى، فمتى كمل في الإنسان الحياء من الله تعالى كملت فيه أسباب الخير، وانتفت عنه أسباب الشر، كما قد تضمن الحياء من النفس، وتوضيحاً لجوانب الخجل المذموم كالحياء من طلب العلم، أو الحياء من إبداء النصح مع توضيح جوانب الحياء المحمود.
وأقام المعهد كذلك مسابقة لطالباته ضمن تفعيل هذه الحملة تتضمن مقاطع وعظية طُرِحت مدة ثلاثة أيام ووضعت لها أسئلة للإجابة من خلال سماع المقطع.
*
الجدير بالذكر أن المعهد ينظم في أوقات محددة في العام حملات لمنسوباته حول تعزيز قيم مختارة من شأنها صنع امرأة مسلمة تحمل القرآن الكريم حفظاً وخلقاً ويكنَّ متميزات عن غيرهن بخلقهن، ومنارات خير في أسرهن ولمن حولهن، سائلين الله نفعها وبركتها.
*
انطلقت الحملة يوم الأحد 1439/6/8 هـ في فترة الاستراحة للطالبات بالتعاون بين طالبات المستوى الرابع، واستمرت لمدة أسبوع بأنشطة ولقاءات وبرامج متنوعة تحت شعار "كله بخير"، وتضمن الحديث التذكير بفضل الحياء وفضائله استدلالًا بأقوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتعريجاً على أن أولى الحياء هو أن يستحي العبد من الله تعالى، فمتى كمل في الإنسان الحياء من الله تعالى كملت فيه أسباب الخير، وانتفت عنه أسباب الشر، كما قد تضمن الحياء من النفس، وتوضيحاً لجوانب الخجل المذموم كالحياء من طلب العلم، أو الحياء من إبداء النصح مع توضيح جوانب الحياء المحمود.
وأقام المعهد كذلك مسابقة لطالباته ضمن تفعيل هذه الحملة تتضمن مقاطع وعظية طُرِحت مدة ثلاثة أيام ووضعت لها أسئلة للإجابة من خلال سماع المقطع.
*
الجدير بالذكر أن المعهد ينظم في أوقات محددة في العام حملات لمنسوباته حول تعزيز قيم مختارة من شأنها صنع امرأة مسلمة تحمل القرآن الكريم حفظاً وخلقاً ويكنَّ متميزات عن غيرهن بخلقهن، ومنارات خير في أسرهن ولمن حولهن، سائلين الله نفعها وبركتها.
