إنّ مما يبهج القلب، ويبرز الحرص على السعي لنشر تعليم القرآن الكريم وعلومه على وجهٍ صحيح هو انتشار المعاهد القرآنية في أنحاء المملكة العربية السعودية، والتي تُقدّر بـ ١٢٠ معهداً قرآني مابين معاهد رجالية ونسائية.
وحين يسعى مركز معاهد للاستشارات الذي يعنى بالمعاهد القرآنية تأسيساً وتطويراً، لجمع هذه المعاهد في لقاءات يتبادلون فيها الخبرات يأتي (ملتقى المعاهد القرآنية) تحت عنوان: "القيادة والتأثير في المعاهد القرآنية" والذي أقيم يومي الجمعة والسبت، الموافق 27-1438/5/28 هـ.
في جمعٍ طيب مبارك من أنحاء المملكة، اجتمع فيه ممثلوا المعاهد، احتوى الملتقى على جلساتٍ ست، بين طرح متنوع عن المفاهيم والتطبيقات العلمية حول القيادة وتطوير المعاهد القرآنية، وانتقالاً إلى تبادل ثري بتجارب ومبادرات متميزة لمختلف المعاهد القرآنية، ثمّ تلاه تدريب للقادة والقائدات في برنامج تدريبي، ونقاش في ورشة عمل بمسمى (القيادة في المعاهد القرآنية، التحديات والفرص).
وخُتم الملتقى بحفل احتوى على كلمة الملتقى، تبع ذلك تدشين أكاديمية معاهد لإعداد معلمي القرآن الكريم وعلومه، وتدشين مشروع مناهج معاهد إعداد معلمي القرآن الكريم، تلاه كلمة مباركة لراعي الملتقى: سعادة وكيل وزارة الشؤون الإسلامية المساعد فضيلة الشيخ: عبد الله بن صالح آل الشيخ، وقراءة التوصيات.
كما تضمن الملتقى معرض شارك فيه عدد من المعاهد، وبعد انتهاء جلسات الملتقى تمت زيارة ميدانية لبعض المعاهد المباركة وهي:
معهد معلمات القرآن الكريم بشرق الرياض.
معهد معلمات القرآن الكريم بغرب الرياض.
معهد البيان لإعداد معلمات القرآن (فرع الصحافة).
معهد بصائر لإعداد معلمي القرآن الكريم.
شارك معهد البيان لإعداد معلمات القرآن بالخرج بحضوره ممثلاً في مشرف المعهد لدى القسم الرجالي، و طاقم من إداري المعهد لدى القسم النسائي، وقام بزيارة معهد البيان لإعداد معلمات القرآن الكريم (فرع الصحافة).
سائلين الله لمركز معاهد التوفيق وعظيم الأجر، جهدهم يذكر فيشكر، ووافر الثناء لا يفيهم حقهم وكرم عطائهم وطيب أخلاقهم.
كما نسأل الله أن ينفع بالمعاهد القرآنية المباركة، ويوفقهم لما يحبه الله ويرضاه، ويرزقهم القبول والإخلاص.
وحين يسعى مركز معاهد للاستشارات الذي يعنى بالمعاهد القرآنية تأسيساً وتطويراً، لجمع هذه المعاهد في لقاءات يتبادلون فيها الخبرات يأتي (ملتقى المعاهد القرآنية) تحت عنوان: "القيادة والتأثير في المعاهد القرآنية" والذي أقيم يومي الجمعة والسبت، الموافق 27-1438/5/28 هـ.
في جمعٍ طيب مبارك من أنحاء المملكة، اجتمع فيه ممثلوا المعاهد، احتوى الملتقى على جلساتٍ ست، بين طرح متنوع عن المفاهيم والتطبيقات العلمية حول القيادة وتطوير المعاهد القرآنية، وانتقالاً إلى تبادل ثري بتجارب ومبادرات متميزة لمختلف المعاهد القرآنية، ثمّ تلاه تدريب للقادة والقائدات في برنامج تدريبي، ونقاش في ورشة عمل بمسمى (القيادة في المعاهد القرآنية، التحديات والفرص).
وخُتم الملتقى بحفل احتوى على كلمة الملتقى، تبع ذلك تدشين أكاديمية معاهد لإعداد معلمي القرآن الكريم وعلومه، وتدشين مشروع مناهج معاهد إعداد معلمي القرآن الكريم، تلاه كلمة مباركة لراعي الملتقى: سعادة وكيل وزارة الشؤون الإسلامية المساعد فضيلة الشيخ: عبد الله بن صالح آل الشيخ، وقراءة التوصيات.
كما تضمن الملتقى معرض شارك فيه عدد من المعاهد، وبعد انتهاء جلسات الملتقى تمت زيارة ميدانية لبعض المعاهد المباركة وهي:
معهد معلمات القرآن الكريم بشرق الرياض.
معهد معلمات القرآن الكريم بغرب الرياض.
معهد البيان لإعداد معلمات القرآن (فرع الصحافة).
معهد بصائر لإعداد معلمي القرآن الكريم.
شارك معهد البيان لإعداد معلمات القرآن بالخرج بحضوره ممثلاً في مشرف المعهد لدى القسم الرجالي، و طاقم من إداري المعهد لدى القسم النسائي، وقام بزيارة معهد البيان لإعداد معلمات القرآن الكريم (فرع الصحافة).
سائلين الله لمركز معاهد التوفيق وعظيم الأجر، جهدهم يذكر فيشكر، ووافر الثناء لا يفيهم حقهم وكرم عطائهم وطيب أخلاقهم.
كما نسأل الله أن ينفع بالمعاهد القرآنية المباركة، ويوفقهم لما يحبه الله ويرضاه، ويرزقهم القبول والإخلاص.
...
